كدبيب نمل يسري تحت جلدي واحتراق سجائر قلبي... وكأن بيني وبينك ان يبزغ الفجر..لكن لافجر في الأفق...قد يفضي اليك قطيعة سرمدية..وافق بلا نافذة قفلت راجعة وكم ارهقتني تلك الخطوات.. وانا راجعة ..كان وجهك الحجري يظهر في كل الطرقات.. و برك الماء...وفي أضواء السيارات ماذا جنيت لاحملك شبحا بقية عمري ...