هاهو
شوقٌ ووصال
يُحْمَلُ إليكم
دائماً؟
سلوا أنفسكم
ماذا فعلت بكم
سنين الغياب
والأحجية المنثورة على كُف العتاب؟!
هلكت سنون الصمت ولاذت محطمة تقتفى أثار السراب
تبحث عن ملاذ
عن قافية تختم بها تلك القصائد الهجينة
فقد نقضت كل
العهود
المبثورة
وقافية الزمان عليكم
شهود
أسعدوا ودغدغوا
فى أحبتكم لغة الأحلام
الجميلة
وبهمسٍ المحبّ سامروهم
وسافروا إليهم بكل دفء وسلام
فوصل الأحبة
سلسال ذو عروة وثْقى لا تقضمه
أفواه ولا تنال منه السنون.
،،،،،،،،
الصابرين البركة