قصيدة&& بقلم الشاعر مبارك قايد محمد العفيري

قصيدة مدح سيدالخلق والمرسلين وخاتم الانبياء صلى الله عليه وسلم تسليما ًكثيراً

 يا مصباح النور أنت النور والبصرِي لولاك ما كان بالنور استضى نطري ولدت بالخير والبشرى لعالمنا والعالمين معاًن ياخاتم النذرِي أتى بك الله رحمة للأنام كما أودع رسالتهو في روحك الطهري جيته لتنقذ خلق الله من خطرٍن الظلم و الشرك ما أعظمهو من خطرِي يوم البرية أسودت مشارقها و أغروقت باالحيات الناس في الغُدريِ و استفحل الظلم حتى صار أدناهوُ أن يعبد الناس أربابا منالحجري لم يحفظ الله في موضع عنايته إلا ملائكتنً أو أنبياء غُررِي أما نظرتِ إلى أخلاق سيدنا محمد خير من نتلوه في السورِي إذ أيد الله في الدنيا نبوأتهو بالنصر و الفتحِ و الآياتِ و العبريِ أقدم على الشرك حتى أجتث كُربتهو لم يبق في الأرض معبودن من الحجرِي نورٌ إلى أمةٍ بالنور قد بعثَا باالخير والعدل بل والغيث و المطريِ ما صاغه الله في هذا الزمان لها إلا ملاك قد أتى في هيئة البشرِي أهدى به الله من تمت هدايتهو و ضل عن نورهِ ألأشقى من النفرِي. لما أتاهم تعامو من ضلالتهم فما رأوهوُ و ما بالعين من عورِي فليس إلا رسول الله منتصرٌو و ليس من قد نأى عنه بمنتصرِي نذير قوم إذا ساروا به عزموا فيما يريدون عزم البرق في الغُدريِ تسعى إليه المعالي وهي قاصرتنٌ و هامها فوق هام الشمس و القمرِي لم تأت مكرمتن إلا وله خبرنٌ فيها يفوقا حدود السمع و البصرِي لقد غزى البحرَ طرفنٌ من مكارميه فجاد بالجوهر المكنون و الدررِي فأول الجيش جيشنٌ كان قائدهو دانت لسيرتهِ كلٌن من السِيَريِ سارت به الحرب زلفى لذرى أبدا أودت بخصمه مرغوما إلى الحُفرِي بوركت من قائدٍ سارت به قدمُ للمجد مسبوقة بالنصر و الظفرِي وما رُمت من هدفٍن إلا أستوى جسدا يسعى إليك بأمرٍ من يد القدرِ ي اعاذك الله من كيد العداء كما أعاذك الحب من مكرىن و من ضررِي إذ لم أسير إلا أرضٍ حللت بها إلا وحبك مقصوصا به أثري
ابيات الشاعر

 مبارك قايد محمد العفيري 

 البلاد.. اليمن..