اشارات الاستغفال كانت واضحة
لكنني كنت اكذب نفسي، لم اتوقع ما حدث لي
لثقتي الكبيرة بذاتي، ولشدة طيبتي
كان لزاما ان ارى دليلا قويا
لاعرف انني في الصف الثاني
وانني لا اخطر عند التقدير
واول من تذكر عند الحاجة
رأيت بأم عيني حجمي لديهم
وعرفت مكانتي، لذا يجب ان يعرفوا
حجمهم
ومكانتهم لدي، لا شيئ عندي
يقدم على نفسي، ولا احد اقدمه على كياني
فأنا احي لاسعاد نفسي، اولا لست بحاجة
لتسول حب، او عطف، او مكانة
ولا اقبل ان يستغل جهدي، لنجاح الاخرين ابداااااا.
العين عندي بالعين، والند بالند، فانا جديرة
بالاحترام
لا اتسول اهتمام خادع.