azefalhroof> برد بقلم الكاتب مصطفى الحاج حسين
برد دافئٌ البـردودةِ مشتعلُ الثّلجِ ملتهبُ الرّياحِ مستعرُّ الوخَزَاتِ يطوّقُ بي كلَّ خلجاتي يحاصرُ دمي ويأكلُ مني جسدي يحملُ ساطورَهُ وي...
أكمل القراءة »برد دافئٌ البـردودةِ مشتعلُ الثّلجِ ملتهبُ الرّياحِ مستعرُّ الوخَزَاتِ يطوّقُ بي كلَّ خلجاتي يحاصرُ دمي ويأكلُ مني جسدي يحملُ ساطورَهُ وي...
أكمل القراءة »بطولاتُ العُمُرِ تجتاحُني الوَحدةُ ويحتلُّني الصمتُ الصلِدُ وذاكرتي كأفعى تنسابُ في أيادِ الأصدقاءِ تلتفُّ على لسانِ حبيبتي فتلدغني ابتسام...
أكمل القراءة »بسمتُكِ بسمتُكِ مجرَّةٌ منَ الوردِ سماءٌ تفوحُ بالعطرِ بحرٌ يزخرٌ بالموسيقا أرضٌ مسكونةٌ بالشّفقِ دروبٌ معبّدةٌ بالوداعةِ والنّقاءِ بسمتُ...
أكمل القراءة »- من رواية ملح السّراب كان (سامح) يتقدمنا بعدة أمتار، حين بدأنا ندخل متسللين إلى(مقطع الزَّاغ) ومنذ أن خطونا إليه، تسرّبت...
أكمل القراءة »الفصل الثاني من رواية ملح السّراب استيقظتُ على ركلةٍ قويَّةٍ، وقبل أن ...
أكمل القراءة »الفصل الأول: من رواية (ملح السّراب تسلّق جدار المدرسة، قفز إلى باحتها ودخل صفّ (سامح)من النّافذةِ المكسورة، وفي الصّفّ كان بم...
أكمل القراءة »أوردةُالخرابِ الوردةُ رسمتْ على حُدُودِ أنفاسي بَغَاءَ وَهْنِي والرَّملُ يطمُرُ صوتِي أمامَ الأشرعةِ . أَحُومُ حَولَ الوَقتِ طِوَالَ موتي و...
أكمل القراءة »في البدءِ على هذا العرشِ جلستْ وعلى هذِهِ الحَصى بَكَيتُ في البَدْءِ كانَ حبُّكِ ثُمَّ جاءَ الشُّعَرَاءُ أَجْمَعَ العُلماءُ على أنَّ حُبَّكِ...
أكمل القراءة »انهيار من قالَ إنِّي أهتمُّ بكِ بعدُ؟! أنا في كلِّ دقيقةٍ أزجُرُ نفسي حينَ أذكُرُكِ في كلِّ لحظةٍ أخنقُ ذكرياتي معكِ مزّقتُ دمي كي لا يحنَّ...
أكمل القراءة »دبيـبُ الاحـتراقِ تعلمتُ لغةَ الموتىٰ صرتُ أتحدثُ بها بطلاقةٍ كلُّ ما عليكَ أن تتكلَّمَ دونَ أنْ تحرِّكَ شفَتيكَ ودونَ أنْ تفتحَ عينَيكَ حا...
أكمل القراءة »جميع الحقوق محفوظة
مجلة عــــزفــــ ألــــحــروفـــــ للفكر والثقافة والادب والفن